قال نائب رئيس حركة " إيرا " السيد إبراهيم ولد بلال ولد رمظان إن استيديو قناة المرابطون الذي احترق كان منبرا لمواطنين عزل لا منبر لهم سواه.
وأضاف الأستاذ إبراهيم: علينا أن نساعد كلنا حتى تعود المرابطون إلى البث عاجلا وبأحسن مما كانت، ملاحظا عدم زيارة الوزارة الوصية ولا الحزب الحاكم ولا النواب ولا الشيوخ الموالين للنظام.
وجاء في التدوينة:
" زرنا اليوم مقر قناة المرابطون لاعلان التضامن معها باسم لإيرا و ذلك إثر الحريق الذي قضى أهم استديو تملكه القناة .
وبذلك يكون أكثر من ثمانين في المائة من معدات القناة قد أتلفت نهائيا , يبدو أن القناة التي هي فعلا لكل الموريتانيين و التي تقف الهابا على طريقها و شركة البث و تحولان دون منحها حقها في نشر الخبر و الحقيقة بين مواطنين عزل لا منبر لهم سوى منبر المرابطون الذي التهمته النيران ,,
فعلينا أن نساعد كلنا على أن تعود القناة إلى البث عاجلا و باحسن مما كانت ,
لم تزرها الوزارة الوصية و لا الحزب الحاكم و لا النواب و لا الشيوخ الموالين لاي حاكم مهما يكن .
.اعني الموالين لجيوبهم و لقمة كسكس ....."