تظلم عدد من زبناء شركة صوملك من رداءة خدماتها على أكثر من صعيد،خاصة على مستوى جودة التيار الكهربائي المربوط بالمنازل والمنشئات حيث تكاد قدرته تتجاوز الاضاءة ،أما الأجهزة الأخرى فتشغيلها اصبح أمرا من المحال خاصة في فترة الحر الممتدة لأربعة اشهر أو تزيد،،وهو ماجعل بعض المتاجر والمخابز تلجأ الى اقتناء مولدات شخصية هربا من فوضى صوملك وترنحها ، وحسب بعض زبناء الشركة فإن ضرر الشركة لم يتوقف عند هذا الحد بل تجاوزه حيث تسببت اضطرابات الكهرباء المتكررة الى تضرر الاجهزة المنزلية وهو مازاد من معناة المواطنين ،حيث لايتوقعون التفاتة من صوملك سوى بيانات الاعتذار الخجول.