عند ما كان العالم الإسلامي في أشد الحاجة إلى المفكرين العارفين بالقرآن والمتخذين من الأفكار العقلانية والمبادرات التنويرية الصادقة منهجا، من الله على المسلمين بالمفكر العربي علي محمد الشرفاء الحماد
في زحام الفتاوى، وكثرة الأقوال، وتضارب المذاهب، وقف رجل مختلف يحمل في قلبه نور القرآن، وفي عقله همّ الأمة، إنه المفكر علي محمد الشرفاء الحمادي، الذي هو من أولئك الذين لم يرضوا بأن يُساق الناس إلى ا
في عالم يزداد فيه التفاوت بين الأغنياء والفقراء ويشتد فيه الجشع على حساب المحتاجين تبرز حاجة الإنسانية إلى نظام رباني يعيد التوازن ويحقق العدالة الاجتماعية هذا النظام قد بيّنه الله سبحانه في أوائل
دعوة الله الناس بدخولهم للإسلام حيث كلف الرسول الأمين بحمل رسالة الإسلام ليبلغها للناس ويدعوهم للدخول لدين الإسلام بما أمره سبحانه في إتباع أسلوب السلام في دعوته كما خاطب رسوله بقوله: ( ادْعُ إِلَى
منذ القِدم وعلى مرِّ العصور، كل الأنظمة والدول التي ارتقت علوًّا، وتفوقت على غيرها من الدول ونجحت في حماية أوطانها، وضعت التخطيط العلمي معيارًا للانتصار، ودرست كافة الاحتمالات التي يمكن أن تخترق ال
تعد الشهادتان، "أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله"، جوهر الإسلام وقلبه النابض، فهي ليست مجرد كلمات تردد على الألسنة، بل هي ميثاق واعتراف علمي وعملي يربط المسلم بخالقه ورسوله، ومن هذ
لا يختلف اثنان على أن ظاهرة الطلاق أصبحت من أبرز التحديات التي تعصف بالمجتمعات الإسلامية في العصر الحديث، فلم يعد الطلاق مجرد انفصال بين زوجين، بل تحوّل إلى أزمة مجتمعية لها آثار نفسية واجتماعية وا
تعد الشهادتان، "أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله"، جوهر الإسلام وقلبه النابض، فهي ليست مجرد كلمات تردد على الألسنة، بل هي ميثاق واعتراف علمي وعملي يربط المسلم بخالقه ورسوله، ومن هذ