صحيح ان رئيس واعضاء االالية الوطنية للوقاية من التعذيب يخضعون لواجب التحفظ باعتبارهم قضاة ادوا اليمين القانوني ويعملون علي حماية حقوق كل المحرومين من الحرية مراعين في ذلك كرامة الانسان فقط دون اي
إن دين الإسلام كما أراده الله تعالى للناس ليس طقوسا جامدة ولا مجرد صلوات على الرسول صلى الله عليه وسلم وتسبيح وجلوس في المساجد ساعات طوال إنما الإسلام الذي احتوت آياته دعوة للعلم والعمل والبحث في ا
في زمن اختلطت فيه الأصوات وتكاثرت فيه المنابر لم يعد صوت الحقيقة مسموعا وسط ضجيج الفتاوى وصرير التكفير ورائحة الدم إنه زمن يتحدث فيه كل أحد باسم الله ويتخذ فيه بعض من ينتسبون إلى الدين من النصوص سل
إنّ التاريخ والحاضر يؤكدان حقيقة مؤلمة وهي أن العدو الحقيقي للعرب هم العرب أنفسهم فقد عادت الصراعات والخلافات فيما بينهم كما كانت في الجاهلية حيث سادت الحروب والاقتتال والاستيلاء على الممتلكات وسفك
في خضم الفوضى الفكرية وتعدد الأصوات التي تتحدث باسم الإسلام، غابت الرسالة الإلهية الصافية التي أنزلها الله تعالى نورًا وهداية للعالمين، وتحول ما يُسمّى بـ«تصويب الخطاب الإسلامي» إلى ساحة من الجدل ا
أكد الدكتور محمد يحيى غيدة، عضو مؤسسة رسالة السلام والأستاذ بجامعة المنصورة، أن الإسلام في جوهره دين رحمة وتسامح، يقوم على مبادئ التعايش واحترام الآخر، مشيراً إلى أن كثيراً من المفاهيم الخاطئة التي
في زمن تتزاحم فيه الأصوات الصاخبة وتعلو رايات الصراع باسم الدين والسياسة والمصلحة ينبثق من قلب العروبة صوت مختلف يحمل في نبراته الحكمة والرحمة وينادي الإنسان في كل مكان أن يفيق من غفلة الكراهية انه
جلست أستمع إلى خطبة الجمعة، والخطيب يتحدث بحماسة واثق لا يتلعثم، كأنه يروي بديهيات لا جدال فيها (فتن آخر الزمان، عذاب القبر ، علامات الساعة)، وأحاديث الغيب التي تروى وكأنها وحي جديد، والناس بين يدي