
قال موقع الحوادث انه توصل إلى معلومات من مصدر عن وجود منزل مملوك من قبل سيدة أعمال موريتانية زوجة نائب موريتاني في مجلس الشيوخ تدير فيه ملهى ليلي يزود زواره بانواع الكحول المخدرات، كما يخصص جناحا خاصا لممارسة الخليعة، ويقوم على جناح الدعارة مخنث كان طبال لإحدى المغنيات المشهورات.
ويظهر من طبيعة الملهي- الذي يقع على شارع ينعرج نحو الغرب من شارع نواذيبو قرب "BIG MARCETT" أنه عبارة عن شقق للإجار، ويبدأ نشاط الملهيفي وقت متأخر من الليل بعد منتصف الليل، ويزور الملهى شخصيات من أكابر الطبقة،حيث يجدون طلباتهم من اشكال الجنس.
سبق ان اشبهت فرقة من فرقة البحث التابعة لإحدى مفوضيات تفرغ زينه في حركة المدمنين والحاشة من وإلى الشقة حيث يوجد الملهي، وقد كشف عناصر الفرقة عن طبيعة المنزل بعد مداهمتهم له، ولم يتجرأ الافراد الذين دخلوا المنزل إفساد صفو الزوار بسبب وجود شخصيات في السلطة، فخرجوا كما جاؤوا ، رغم وجود الكحول والمخدرات وبائعات الهوى حسب المصدر.