قراءات عن تاريخ منطقة ازواد شمال مالي

سبت, 12/17/2016 - 15:17
قراءات عن تاريخ منطقة ازواد شمال مالي

 الفات نظر المثقفين ؛ لحثهم الي البحث في سبرعمق ظاهرة الاستعمار والاحتلال ؛ ولماذا لا تنجح ثوراتنا الأزوادية ؟ 

قراءات عن تاريخ منطقة ازواد :

ابتداء من عصر الرومان الي هذه اللحظة 

وتفاجات بالكثير الذي أجهله وذلك علي النحو التالي 

قراءة علي ضوء علم الجغرافية السياسية للمنطقة ..... 

قراءة سردية لتاريخ المنطقة ..... 

 

قراءة في الظواهر الاجتماعية لازواد وتداخلها البنيوية الاجتماعية والصراعات والتحالفات ....  

قراءة في تاريخ الحروب والصراعات في ازواد ..... 

قراءة في خطط وأسباب دخول الاستعمار للمنطقة .... 

قراءة حول الاحتلال المالي ...... 

قراءة حول الثورات الأزوادية ..... 

قراءة حول القاعدة في ازواد .... 

قراءة حول التهريب في ازواد ..... 

قراءة ميدانية في ازواد ..... 

ملخص تحليلي لنتيجة هذه القراءات :  

يطول استعراض هذه النتائج ، ولكن اقول : التاريخ يعيد نفسه بتحول خطير في جل جزئيات القضية الأزوادية - من الناحية التحليل الداخلي والتحليل الخارجي - والساحل والصحراء ، بنفس الاسباب التي أتت القوة الاستعمارية من اجلها ، ونفس الدوافع والاستراتيجيات ، مع إضفاء شرعية مكشوفة ، وتقنين اداء الاستبداد السياسي ، والأساليب المتطورة ، ووسائط عالية الدقة ، وسياسة التنويم المغناطيسي ؛ لإخضاع القوة السياسية والاجتماعية في المنطقة ؛ حتي تثبت ولاءها للاستعمار ، والقوة الكبري وتكون في خدمة مشروع القطب الحضاري الواحد ، وتكوين خلايا قوية ؛ لتنفيذ هذه المشاريع المختلفة في كل مجالات الحياة ، وايضا نقل المعركة الي ارض الخصم ، علق احد كتاب الالمان علي ظاهرة : الفات النظر الي التهديدات الخارجية ، بدلا من التركيز علي المشاكل الداخلية قائلا : ( ثبت تاريخيا صحة النظرية القائمة بان الوحدة في الداخل يتبعها التوسع في الخارج ) . وهذه الاستراتيجية وجدت ان كل القوي الاستعمارية من الاسباب التي تضعها في الاعتبار لتدخلاتها الخاريجية .

؛ ولتفتيت وأبطال مفعول ما تم بناءه ، بعد خروج الاستعمار شكليا ؛ للقضاء نهائيا علي فزاعة ما يسميه الغرب صراع الحضارات ،  واضف علي ذلك : الأطماع في الاستيلاء علي الموارد الاقتصادية ، والوقوف امام زحف الشركات الكبري الشرقية ، والقارة الامريكية ، استجابة لحفظ مصالح ، ودفع تهديدات التي تعرقل سير مهام الشركات الفرنسية  لفسح المجال لهيمنتها علي المنطقة .... 

الاحتلال ماهو الا أداة في يد الاستعمار ،يقلبها كيفما شاء ، سلوكا وقولا ... 

إذن اين نحن من هذا ؟ وما الحل ؟  بإيجاز -مقصود -مخل ، علينا ان نقف اما ؛ لمحاربة الاستعمار ، وهذا بعيد ؛لأسباب عدة ، وكل مثقف يستطيع حصرها بالتعمق....

 واما ان نتعاطي مع الاستعمار ، بطرح مشروع متكامل يضمن للاستعمار كل ما يريده في المنطقة ويضمن لنا هويتنا الدينية ... بالمقابل واستقلالنا عن الاحتلال المالي وايضا ضمان له فيما يتعلق بالمصالح المشتركة ورسم خارطة سياسية واستراتيجية في منطقة ازواد دون قبول له بالتدخل في شؤون الدول المجاورة 

والخيار الثالث لم يحن وقته....مجال الدراسة لازال مفتوحا.  

هذا ملخص عن دراسة طويلة.

 

مولا اغ سيدي محمد

الهدف من المقال  : 

الفات نظر المثقفين ؛ لحثهم الي البحث في سبرعمق ظاهرة الاستعمار والاحتلال ؛ ولماذا لا تنجح ثوراتنا الأزوادية ؟ 

قراءات عن تاريخ منطقة ازواد :

ابتداء من عصر الرومان الي هذه اللحظة 

وتفاجات بالكثير الذي أجهله وذلك علي النحو التالي 

قراءة علي ضوء علم الجغرافية السياسية للمنطقة ..... 

قراءة سردية لتاريخ المنطقة ..... 

 

قراءة في الظواهر الاجتماعية لازواد وتداخلها البنيوية الاجتماعية والصراعات والتحالفات ....  

قراءة في تاريخ الحروب والصراعات في ازواد ..... 

قراءة في خطط وأسباب دخول الاستعمار للمنطقة .... 

قراءة حول الاحتلال المالي ...... 

قراءة حول الثورات الأزوادية ..... 

قراءة حول القاعدة في ازواد .... 

قراءة حول التهريب في ازواد ..... 

قراءة ميدانية في ازواد ..... 

ملخص تحليلي لنتيجة هذه القراءات :  

يطول استعراض هذه النتائج ، ولكن اقول : التاريخ يعيد نفسه بتحول خطير في جل جزئيات القضية الأزوادية - من الناحية التحليل الداخلي والتحليل الخارجي - والساحل والصحراء ، بنفس الاسباب التي أتت القوة الاستعمارية من اجلها ، ونفس الدوافع والاستراتيجيات ، مع إضفاء شرعية مكشوفة ، وتقنين اداء الاستبداد السياسي ، والأساليب المتطورة ، ووسائط عالية الدقة ، وسياسة التنويم المغناطيسي ؛ لإخضاع القوة السياسية والاجتماعية في المنطقة ؛ حتي تثبت ولاءها للاستعمار ، والقوة الكبري وتكون في خدمة مشروع القطب الحضاري الواحد ، وتكوين خلايا قوية ؛ لتنفيذ هذه المشاريع المختلفة في كل مجالات الحياة ، وايضا نقل المعركة الي ارض الخصم ، علق احد كتاب الالمان علي ظاهرة : الفات النظر الي التهديدات الخارجية ، بدلا من التركيز علي المشاكل الداخلية قائلا : ( ثبت تاريخيا صحة النظرية القائمة بان الوحدة في الداخل يتبعها التوسع في الخارج ) . وهذه الاستراتيجية وجدت ان كل القوي الاستعمارية من الاسباب التي تضعها في الاعتبار لتدخلاتها الخاريجية .

؛ ولتفتيت وأبطال مفعول ما تم بناءه ، بعد خروج الاستعمار شكليا ؛ للقضاء نهائيا علي فزاعة ما يسميه الغرب صراع الحضارات ،  واضف علي ذلك : الأطماع في الاستيلاء علي الموارد الاقتصادية ، والوقوف امام زحف الشركات الكبري الشرقية ، والقارة الامريكية ، استجابة لحفظ مصالح ، ودفع تهديدات التي تعرقل سير مهام الشركات الفرنسية  لفسح المجال لهيمنتها علي المنطقة .... 

الاحتلال ماهو الا أداة في يد الاستعمار ،يقلبها كيفما شاء ، سلوكا وقولا ... 

إذن اين نحن من هذا ؟ وما الحل ؟  بإيجاز -مقصود -مخل ، علينا ان نقف اما ؛ لمحاربة الاستعمار ، وهذا بعيد ؛لأسباب عدة ، وكل مثقف يستطيع حصرها بالتعمق....

 واما ان نتعاطي مع الاستعمار ، بطرح مشروع متكامل يضمن للاستعمار كل ما يريده في المنطقة ويضمن لنا هويتنا الدينية ... بالمقابل واستقلالنا عن الاحتلال المالي وايضا ضمان له فيما يتعلق بالمصالح المشتركة ورسم خارطة سياسية واستراتيجية في منطقة ازواد دون قبول له بالتدخل في شؤون الدول المجاورة 

والخيار الثالث لم يحن وقته....مجال الدراسة لازال مفتوحا.  

هذا ملخص عن دراسة طويلة.

 

مولا اغ سيدي محمد