قالت مصادراعلمية أن وزراء في حكومة ولد حدمين لا يهتمون بالمنتخبين ولا ب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لتسهيل مهام داعمين الرئيس محمد ولد عبد العزيز بل يغلقون هواتفهم عنهم و يمتنعون عن استقبال النواب بطريقة مخالفة للقانون

وتقول مصادرأنه حصل على معلومات دقيقة عن تلك الوزراء في سنة 2015 احد داعمين الرئيس عانى من ظلم إدارة فاطلب المساعدة من نائب من حزب الاتحاد لكن الوزير امتنع عن لقاء النائب راود الرجل المظلوم حزب الاتحاد وطرح مشكلته على رئيس الحزب فحاول رئيس حزب الاتحاد لقاء الوزير لمذكور لكن الوزير لم يرد على هاتف رئيس الحزب رئيس الحزب لم يقل للمواطن المظلوم أن الوزير لم يرد عليه عن طريق الهاتف لكن مقرب من الرجل أخبره أن الوزراء بعضهم لا يرد على هاتف رئيس ولا يستقبل نواب حزب الاتحاد أستغرب رجل من الأمر ولم يلم النائب ولا رئيس الحزب فعرف أن سياسيين الرئيس قد ورد فيهم المثل” أن تسمع بالمعيدي خير من أن تراه ” عرف الرجل أن الطريق الذي سلك لرفع الظلم عنه غير صحيحة بعد شهر التقى بزميل له سأله هل تعرف الوزير الفلاني قال نعم الخلطة ألي بتهم أفلانة ما يحرك عنهم قال له ” الحكني ” عندي تظلم نريدك تكلم فيه أفلان قال المخنث القضية أحتسبه انتهت فذهب المخنث إلى زميلته ورد عليها القضية وقال لها مستعد إشعشع أن قالت السيدة المحترمة “محروك بي دور إجي ظرك أوف ذاك ” جاء الوزير المسكين فلم يستقبل استقبال حماسي فقال الوزير ما المشكلة قالت له لدي مشكلة كبيرة خالي لديه تظلم من وزارتكم نريد حل مشكلته حالا خارج وقت الدوام قال الوزير المسكين غدا صباحا ننتظره في المكتب الساعة الثامنة صباحا جاء الوزير الساعة السابعة ونصف أعطى تعليمات بالسم الرجل جاء الرجل استقبله الوزير بحماس وكأنه خال السيدة حلت المشكلة قبل الرابعة وعرف الرجل أن موريتانيا تتحكم فيها لوبيات من المخنثين والنساء
نعدكم بنشر قصة أخرى عن وزير أخر

المصدر:http://akhbarw.net/?p=23981