علي الشرفاء يكتب بدموع الحقيقة .. يضع مشروعاً فكرياً يجوب به شرقا وغرباً .. ويسترد عظمة الأية من ظلم الرواية
الثلاثاء 12/أغسطس/2025 - 09:16 علي الشرفاء الحمادي
” لبيك اللهم لبيك ” .. نداء تُشرق به الأرواح .. ثم .. ثم تخشع له القلوب .. فكيف لـ هذا النداء أن يُختزل في زحامٍ يركض نحو الحجر ؟ .. كيف تحوّلت رحلة الحبّ إلى طقوسٍ متكلّفة ؟ ..
رفع الظلم عن قرآنه المجيد الذي يشع نوراً للناس ليخرجهم من الظلمات إلىالنور ليعيشوا حياةً سعيدة مطمئنة في أمن وسلام، هو محاولة مخلصةلرفع الركام والغبار الذي تعاون الأشرار على إخفائه لتُطمس رسالة الل
في إطار التنظيم القانوني الذي تعتمده الدولة الموريتانية للقطاعين العسكري والأمني، تتوزع القوى النظامية إلى أجهزة متعددة تختلف من حيث تصنيفها القانوني، والجهة الوصية عليها، وطبيعة المهام
لقد ابتليت أمتنا الإسلامية اليوم بتدهور في القيم، وتمزّق في الصف، وظلم في المعاملة، وفساد في العقيدة والسلوك، وكل ذلك كان ثمرةً مباشرةً لابتعاد المسلمين عن كتاب الله تعالى، وهجرهم لمنهجه الرباني ال
عند ما كان العالم الإسلامي في أشد الحاجة إلى المفكرين العارفين بالقرآن والمتخذين من الأفكار العقلانية والمبادرات التنويرية الصادقة منهجا، من الله على المسلمين بالمفكر العربي علي محمد الشرفاء الحماد
في زحام الفتاوى، وكثرة الأقوال، وتضارب المذاهب، وقف رجل مختلف يحمل في قلبه نور القرآن، وفي عقله همّ الأمة، إنه المفكر علي محمد الشرفاء الحمادي، الذي هو من أولئك الذين لم يرضوا بأن يُساق الناس إلى ا