طالب المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي، المسلمين بالعودة لكتاب الله ليخرجنا من الظلمات إلى النور ويحمي الحقوق بالعدل ويهزم الباطل، مؤكدًا أنه لا خلاص للمجتمع العربي والإسلامي إلا بذلك.
في عام 2012، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن الأول من يونيو من كل عام سيكون يومًا عالميًا للوالدين، على أن يُحتفل به سنويًا في كافة أنحاء العالم.
منذ أن تحولت السياسة في بلادنا إلى إدارة للمصالح بدلا من أن تظل شأنا عاما ، أصبحت الأخلاق عبئا ، و الاستقلالية تهورا ، و الوفاء نذالة في أعين الساسة الجدد .
في بلد يعاني من ندرة الشفافية وغياب ثقافة الاتصال المؤسساتي، يتصدر المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية قائمة أكثر المؤسسات غموضًا ورتابة وضعفا وبلادة في الأداء؛ فبدل أن يكون هذا المكتب واج
منذ أن تولى رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، مقاليد السلطة فاتح أغسطس 2019، والإطار الكفء ، الذي أطلق عليه اسم وزير الإنجازات، السيد سيد أحمد ولد محمد، يحظى بثقة الرئيس، ح
التوحيد والعمل الصالح، وتعني الجملتان التوحيد بالله لا إله إلا هو، والعمل الصالح الذي ينفع الناس ويمنع عنهم الضرر بكل أشكاله، واحترام حق الإنسان في الحياة والحرية وحق الاختيار للعقيدة التي تناسبه د
في ظل الوحدة والتفرد التي يشدد عليها الإسلام في تصوير الإنسان، يتجلى الحق الأساسي الذي منحه الله لكل فرد من البشر في اختيار دينه ومعتقداته بحرية تامة، وهو الحق الذي أكده الله سبحانه وتعالى في كتابه