العالقون في وطن النسور تحاصرھم عاداتُُ فُرضت و قيم بُدلت وھم متمسكون ببقية أخلاق حُفظت و تقوىَ،َ غُرس بالفطرة الخالصة و إيمانِِ قوي بالحق كما ھو لا كما تُصورھ نخبة اختلطت مياھ وجوھھا ا
من يملك القوة يملك الحق، وهذه القاعدة هي المتعامل بها في الحياة الدنيا منذ خلق آدم، وإذا استرجعنا قراءة التاريخ سنجد أن من ملك القوة فرض الحق بغض النظر إن كان حقًا أو باطلًا، وعلى صاحب الحق أن يتقص
هذا التخاذل المشهود والصمت المطبق من القيادات العربية والدول الإسلامية تجاه المجازر المتواصلة في غزة، والمطالبة بترحيل من تبقى من أبنائها إلى سيناء، هل هو مقدمة لخدعة جديدة عنوانها (أو
فى ظل حالة التخبط الفكرى وتصاعد العداء ضد الدين الإسلامي نتيجة الافكار الهدامة والمعلومات المغلوطة والأقوال المدسوسة التى نسبت زورا وبهتانا الى الاسلام ورسوله الكريم محمد (ص).
يقول الأستاذ علي الشرفاء: لقد سبق ونوَّهتُ في مقالات عدة بتصحيح مصطلح (الخطاب الديني) ليكون (تصويب الخطاب الإسلامي) بدلًا منه، لأنه لا بد من تحديد المقصود بأن الخطاب هو (الخطاب الإسلامي) الذي يعتمد