ذكرت هذه الزوجة عبر حسابها الشخصي على فيسبوك "أبلغني زوجي برغبته في التعدد، فرشحت له صديقة لي وأختا حبيبة آمل أن أكون وإياها مثالا يحتذى في تصحيح الفكرة المجتمعية السلبية عن التعدد ، وإني لأسأل الله لنا جميعا سعادة وارفة وحياة مكلّلة بتوفيق الله تعالى مغمورة بمرضاته".
وأثارت إحدى الزوجات جدل كبير على صفحات التواصل الاجتماعي بعد كتابتها منشور تهنيء فيه زوجها بالزواج من صديقتها، ولم يكن هذا هو التصرف الوحيد الغريب في الأمر بل فيمن اختار الزوجة الثانية، التي كانت الزوجة الأولى هي من قامت بترشيحها لزوجها.
وجاءت الكثير من التعليقات تبارك للزوجة والزوجة بالزواج الجديد، والبعض الآخر وصف الزوجة بالوعي والإيمان القوي، أما عن الانتقادات فكان لها نصيب أكبر عند نشر الخبر وتداوله في حسابات الأشخاص على فيسبوك، حيث هاجمها الكثيرون مبررين ذلك بأن للتعدد أصول وأسباب.