شهدت الفترة الأخيرة عدة نداءات بضرورة السماح بعلاج السجين السلفي سيد محمد ولد أمبارك وسط منع الوزارة الوصية بالرغم من أن الفترة المتبقية أقل من الفترة التي قضاها وتشير التقارير الطبية إلى أنه مصاب بمرض عضال يحتاج للعلاج في الخارج حسب ما نقله موقع المراقب.
وتقول المصادر إن السجين يعاني من مرض خطير وهو سرطان الحنجرة وقد حصل على إذونات طبية للخروج والتوجه لخارج البلاد لإجراء عملية جراحية، وتبدو وضعيته الصحية حرجة للغاية.
كما أشارت المصادر إلى وزير العدل يمتنع عن السماح للسجين رغم نداءات متكررة من حقوقيين مهتمين وكذا دعوات ذوي السجين.
رة حيث يجد صعوبة في الكلام والام حادة في المنطقة ذاتها،كما تسلمنا نسخة من ملفه الصحي نقدمها الى الرأي العام عسى ولعل أن تجد آذانا صاغية وقلوبا رحيمة حتى يتمكن هذا المريض الذي هو وحيد أمه والتي اجهشت امام مندوبنا بالبكاء الشديد بسبب معاناتها و فقدانها لاي أمل في انتشال حياة وحيدها .
تجدر الإشارة إلى أن أحد السجناء توفي قبل أسابيع ويعود سبب الوفاة إلى الإهمال