الخيانة الزوجيه اصبحت مادة خصبة للرجل والمراه بعد ان زادت تلك الخيانات من الطرفين فى الاونه الاخيرة وتسببت فى انشطار او اسر المحبه والاسرة فالزوجه تبحث عن عاشق ليسد الفراغ العاطفى ويكون بديلا لزوجها كى يشعرها بانوثتها وجمالها ويشبع غريزتها وشهوتها الجنسيه اما الزوج فهو يبحث عن عشيقه تعطيه ما عجزت عنه زوجته من دلال واحيانا تكون اقل جمالا من زوجته المهم الرغبة والنزوة وقد يصل الامر فى كلتا الحالتين الى الفضيحة والعار وهاهى قصه من اغرب قصص الخيانات الزوجيه وهى لفتاة جميلة لدرجة كبيرة ذات نسب وحسب وانوثة طاغيه ودلع ودلال تجذب الانظار وتخطف العقول فكل من يراها يعجب بها ويود ان يرتبط بها وكان يتقدم لها العديد من الاثرياء واصحاب المناصب العليا حتى تقدم لها شاب من اسرة عريقة احبها وعشقها ولانه يتمتع بمواصفات فارس الاحلام وافقت عليه الفتاه واسرتها وبدا يغدق عليها بالاموال والهدايا حتى انه اشترى لها شقة باسمها وكل طلباتها مجابة وكان يحبها بجنون وهى تعلم ذلك ولذلك سيطرت عليه وعلى احاسيسه وعقله وكانت دائما توهمه باشياء لم تحدث وكان يصدقها وقبل زفافهما ببضعه ايام علمت من بعض الاقارب ان عريسها له تاريخ طويل مع مرض الصرع ولكنه شفى منه فاستغلت تلك النقطة لصالحها وتحولت الى انسانه انانية تاخذ ولا تعطى حتى حينمت تم زفافهما لم تعطيه حقوقه الشرعيه ومنذ الليلة الاولى وهى تضع له المخدر فى العصائر وكانت توهم زوجها فى اليوم التالى بانه كان شرسا معها اثناء المعاشرة الجنسية وتكرر فعلتها يوميا حيث كانت على علاقه اثمة مع شخص اخر وكانت تستقبله فى الغرفه الاخرى وزوجها غارق فى النوم فى حجرة النوم وكان العشيق هو الزوج الفعلى لها حيث السهر والليالى الحمراء وبعد ان تنتهى من حفلها الجنسية الشيطانيه مع عشيقها ويخرج العشيق من المنزل بعد الفجر تتوجه وتنام الى جوار زوجها وكانها كانت تعيش معه اجمل اللحظات الحميمية والمته الجنسية وحينما يصحو زوجها توهمه كل يوم بانه قضى معها الليله وكانها ليلة الدخله الى ان بدا يشك فى تصرفاتها وحينما واجهها غضبت منه غضبا شديدا وتركت المنزل وذهبت لاسرتها فتوجه الي منزل الاسرة بعد ان اتصل به والدها ليبشرة بان زوجته حامل وعندما سمع الزوج هذا الخبر اصيب بنوبة الصرع لان بداخله شك كبير بان هذا الطفل ليس ابنه وليس من صلبه وبعد ان فاق من غيبوبته لم يستطع ان يخبر احدا خوفا على سمعته فزوجته امام الجميع ملتزمه لا تخرج من المنزل نهائيا واذا تحدث فلن يصدقه احد ولكنه ظل صامتها ومذهولا واصطحب زوجته الى منزله وكالعاده يذهب الزوج الى العمل فيحضر العشيق ليمارس الجنس مع الزوجه الخائنه وعلى غير العاده عاد مبكرا وحينما توجه الى الحمام اكتشف وجود ملابس غريبة فسال زوجته عن تلك الملابس فقالت له انها ملابسك وانت كنت ترتديها بالامس فقال لها انها ليست لى وبمكر ودهاء احتضنته بدلال وقالت الا تتذكر احينما اشتريتها لك بمناسبة عيد ميلادك ولم ترتديها الا امس فى عيج ميلادك فسكت وتوهم ان ذلك حدث بالفعل وظل يكتم داخله والجنين ينمو فى بطن زوجته وكلما مرت الايام زادت عصبية الزوج وبدات تنتابه نوبات الصرع بكثرة والزوجه مستمرة فى اعطاؤة المخدر حتى وضعت طفقل الخطيئة وحينما شاهده الزوج وجد انه لا يشبهه فنظر اليه وظل صامتا وقال لزوجته هذا الطفل لا يشبهنى ولا يشبه احد من عائلتى فردت الزوجه انه ابنى انا ولا اريدك ابا له وطلبت منه الطلاق وزاد النقاش بينهم وقالت له ساخذ كل شىء ووصلت الحدة بينهم حتى وصلت لطردها من الشقه فصدم وقال لها ماذا تقصدين قالت لن تستريح ابدا انت راجل مريض ولا احبك واحب شخص اخر وهو والد طفلى الحقيقي وانا تزوجتك سد خانة وانت زوجى على الورق فقط فانت لم تلمسنى منذ تزوجتك وشخص مثلك مريض لا يقدر على المعاشرة الجنسيه تخرج مصدوما وهو يبكى مثل الاطفال بعد ان عجز عن التعدى عليها او الرد عليها وفى الطريق لمنزل والدها ليروى له ما حدث فاجئته نوبات الصرع الشديده وقضت عليه فى الحال ومات الزوج المخدوع دون ان يعرف احد الحقيقه وتمر الايام فيتركها العشيق ويتزوج باخرى وينجب منها فظلت الزوجه الخائنة تندب حظها وتندم على ما فعلته مع زوجها الذى كان يحبها ويعشقها ولكنها الخيانه
