هكذا امتدت رحلة الشجاعة والإخلاص .وهكذاتفتح أبواب القمة والوفاء. وهكذا يصنع كرسي المجد بين أبطال التاريخ العظماء. وهكذا تنقش حروف المحبة في قلوب الأوفياء .وهكذا يصدق قول العرب رب رجل كأ لف رجل إنه الفريق وقائد الأركان العامة للجيوش محمد ولد الغزواني وهنا ليس للنكرة مجال ولاللنكران أفواه فالحقبة البراقة علم والشجاعة العقلانية تعريف ولأن صناعة الإنسان لنفسه بنفسه تترجمها عقول الحال وألسنة المقال وكثيرا ماتداولت الأفواه والقلوب الثناء والمعزة لهذا الرجل تمجيدا له ولجده وجهده فالأمن أصقع دليل والمؤسسة العسكرية أثبت شاهد حيث أحكم بقبضة من حديد علي تأمين كامل ربوع الوطن بفكره الطموح وعقلانيته النادرة وصناعته للمؤسسة العسكرية عدة وعتاد صحبة مشارك الدرب والفكر السيد الرئيس محمد ولد عبدالعزيز فعلي لسان الكثيرين من الجيش من من حدثوني شخصيا أنه يمتلك إنسانية ومعزة قل لها نظير فجميع أفراد الجيش تكن له له أنواع التقدير وأشكال الإحترام ولأن تربية الفريق والقائد أرضعها من منبته الرباني والروحاني فكان رده للجميل يعبر عن شرفه وعلوه فلم يقف حتي ولو علي حافة مستنقعات السياسة لأن أنوف عظماء التاريخ أنقي من روائح الجيف ولن يضرها نباح الكلاب ولاأقلام مخنثين أسقطتهم سيول السخافة والدناءة في قمة الإنحطاط