داهمت عصابة مكتملة العدة والعتاد منزل رجل يقع في حي “سيت أبلاج”في مقاطعة تفرغ زينة بغية سلبه وربما قتله فبعد دراسة مدبرة انطلقت رحلة العصابة تجاه مسكن الرجل والأهم عندها أخذ ماتريد حتي ولوكلف ذالك أخذ الروح وبدأت تتسلل بين جدران المنزل حتي وجدت الرجل ومعه بعض نقوده فبادرت بالهجوم بشكل شرس لاغتصاب الفريسة وهم يتادلون عبارة هاهو هاهو بعينه ومعه المال الذي نريد إلا أن المعتدي عليه لم ترتجف فرائصه وبدأ بالمقاومة الشرسة دفاعا عن نفسه وماله وليس بنية مبيتة لقتل أي نفس حتي ولوكانت ظالمة إلا أن هجوم العصابة المفرط كلفهم قتيلا سقط أمام الرجل ليلوذ الباقون بالفرار وليس بيدهم شي ء سوي دماء صاحبهم المشؤوم ولأن الأمن متعود علي حل الصعاب وألغاز الجرائم بدأبالتحرك علي قدم وساق من أجل أن ينال المجرم الجزاء وينعم المعتدي عليه بالبراءة والهناء