بدعوة من أحد الإخوة المشرفين على تنظيم ندوة:”رمضان شهر القرآن” يوم السبت الماضي في فندق الخيمة حضرت متأخرة، وكان أكثر ما يشدني رغبة في المشاركة هو عنوانها وثنائية مضامينه، وبإلحاح من زملاء أعزاء تدخلت وكانت كلمتي مقتضبة حاولت من خلالها أن أكون ملتزمة بتخصصي الذي هو التاريخ الإسلامي، وقدمت نماذج من الانفتاح على الآخر ودور ذلك في التعايش السلمي..
قدمت من تاريخ منطقة الغرب الإسلامي كالإباضيين مثلا، وكان ختام كلمتي التنويه بفكر العلامة عبد الله بن بيه وباجتهاداته في الفتوى.
وفِي الختام طالعت ما نشر حول تلك الندوة وبهذا فإنني أعلن تمسكي بالنصوص الدينية الأصلية كالقرآن وما صح من الحديث النبوي الشريف.
وقد أثير جدل واسع شعبي ورسمي بعد تصريحات مست من الكتاب والسنة أدلى بها بعض المتدخلين في أمسية كانت تحت عنوان رمضان شهر القرآن
القسم: