كسر من يفترض أنهم لصوص ليلة البارحة أبواب المركز الصحي بمدينة بومديد، وعبثوا ببعض الأدوية والتجهيزات.
وقد باشر الدرك التحقيق في العملية التي أستغربها السكان، حيث يندر مثل هذه العمليات في هذه المدينة النائية الصغيرة، لاسيما إذا طالت مكانا ليس معهودا ولا هدفا للسراق.
هذا الأمر حمل البعض إلى تفسير ما حدث برسالة للسلطة للفت نظرها إلى التردي الحاصل في التغطية الصحية بالمقاطعة.
نقلا عن كيفه
القسم: