في الحلقة السابعة من كتاب (ومضات على الطريق) الجزء الأول يكمل المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي حديثه عن خيوط المخطط الأمريكي الصهيوني لتمكين إسرائيل في المنطقة العربية وتوسع مخ
في مقاله “القرآن يتحدى المشككين ويصمد أمام المؤامرات”، يستعرض المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي القوة والإعجاز الدائم للقرآن الكريم عبر أربعة عشر قرنًا، حيث لم يتمكن المتآمرون من تحريف أو تشوي
أخبار الناس : أود في بداية هذه العجالة أن أتقدم بأخلص التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، على نيله ثقة الشعب الموريتاني في انتخابات مثلت
لقد حذر الله سبحانه كل الناس من التفرق والتحزب، باتباع الروايات المزورة على الرسول، ووضع تشريعات إسلامية بمسميات مختلفة يخدعون بها الأميين، وتُحدث انشقاقات في صفوفهم وتنشئ طوائف مختلفة وأحزاب متباي
أنه من المضحك والمبكي أن يحتج شيوخ الدين بالمحدثين وناقلي الروايات ويتركون ما نطق به رسوله الله عليه السلام وما بلغهم به من الآيات فيما يتعلق برفع أعمال الناس لله في شعبان، بالرغم أنهم شهدوا أن محم
لقد وصف الله سبحانَه رسولَه بقولهِ: « وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ» «الأنبياء: 107» إنك يا محمد بما تقرر تكليفك به تحمل رسالة الله للناس جميعًا أن ينشروا الرحمة بينهم يتعاملو
يتضمن الجزء الأول من السلسلة مجموعة من الدراسات ومشاريع الحلول قاسمها المشترك أنها قومية المضمون؛ بمعني أن بعض الأفكار وإن كانت موجهة إلى دولة عربية بالذات إلا أنها تنطبق على كل الدول العربية.