قبل أن نبدأ في إعطاء بعض المعلومات عن المقطع المذكور نشكر رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على عمله الجبار بشأن جهوده الحثيثة المتمثلة في شروعه في إنجاز كافة محاور طريق الأمل التي ظلت ت
يجمع معظم الدارسين المهتمين بالتاريخ السياسي المعاصر لموريتانيا على أن الحرب العالمية الثانية ، شكلت منعطفًا تاريخيًا حاسمًا على صعيد المشاركة السياسية في ظل الإدارة الإستعمارية التي أقرت و للمرة ا
ونحن في هذه الأيام المباركة، من شهر رمضان واقتراب عيد الفطر، يكثر الحديث عن الزكاة وكيفية إخراجها وقيمتها، ومتى يتم إخراجها، وهل يمكن إخراجها مالًا أم حبوبًا؟
يبدو أن الردة الساحقة الماحقة التي جرت في موريتانيا بعد عرسها الديمقراطي الذي توَّجَهُ مهرجان تبادل السلطة بين رئيسين من الأغلبية منتخبين، يوم 1 أغسطس 2019، قد أحدثت زلزالا كبيرا في إفريقيا، وخلقت
القواعد الإلهية التي تحقق الأمن والاستقرار والسلام، ليعيش الناس جميعاً في سعادة وسلام وهي كما يلي :
1) (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ) (آل عمران:103)
عندما قرر فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الترشح بعد أن كان السبيل الوحيد أمام البلد للنهوض به وبنا ء مجتمع متصالح مع ذاته لا غبن فيه كان أحد الإلتزامات البارزة في مشروع المجتمع
قد يتوقع منى من يقرأ هذا العنوان كاحتمال اول يحيل إليه أفق الانتظار أن اسرد الأحكام الفقهيه التى سطرها فقهاء ومجتهدوا الأمة في هذا الشأن وهذا بالطبع حقهم المشروع وهو المطلب الأول في سياق الحديث عن