بعد أن أحل الله لعباده الطيبات وأحل ماأحل منها وبينه في محكم كتابه الكريم، وكان شرع الله ودينه البين خلاص الأمة وطريق هديها بااتباعها لسنة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، كانت العادات والتقاليد
بعد ما شهدته الساحة من آراء عديدة عرضت على الفضاء الافتراضي من أشخاص ثقات عندي ومظنة للنصح والسعي للمصالح العامة بقضية دمج اللغة العربية أساسية في الإدارة
لا شك ولا جدال في ما تمثله المؤسسة العسكرية، من أهمية بالغة في حياة الشعوب والدول،
ناهيك عن كونها العنصر الحامي للحوزة الترابية والضامن للاستقرار والأمن الوطني
تموت المواهب وتندثر رسوم .الهواية أيا كانت بعدم منح الفرصة لأهل المواهب والهواية أيا كانو .
وقل ما تجد في مجتمعنا شخصا يرتاح له قلبك ويمنحك الفرصة أيا كانت وفي أي المجالات
ودِدْتُ لو لم أتناول هذا الموضوعَ ليس بسبب أنه لا يحتاجُ التطرّق بل لكثرة ما سالَ فيه من مدادٍ وطُرِحَ من نظرياتٍ حتي أصبحَ مُجْمَعا علي أهميته ,يستوي فيه المعارضون والموافقون ,المدنيون والعسكريون
للديمقراطية، كما لكل منظومة، أبجدياتها. ولعل أكثر تلك الأبجديات بداهة هو وجود أغلبية تحكم لتنفيذ البرنامج الانتخابي الذي زكاه المقترعون ضمن برامج أخرى حازت أقلية من الأصوات تُصنف أصحابها معارضة.
اصدر الشيخ والفقيه محمد الحافظ النحوي أمس بيانا تلقينا في موقع ” الهدهد . م .ص” نسخة منه حول اختلالات الاوضاع الأمنية التي شهدها نواكشوط في الاسابيع الماضية.