قد يخيل لنا أن الطبقة السياسية فرقتها “بلتيك” وجمعها المصاب، و تناست كل مفردات الخلاف، لان الموت يمحو كل خلاف.. إلا أن قراءة المشهد وتحليله معلوماتيا وسياسيا يوضح بجلاء أن خيمة عزاء والدة الرئيس ال
تعدُّ التعيينات من أهم المواضيع التي يتابعها الموريتانيون بانتظام واهتمام كبير، وهي بالنسبة لهم من أهم المقاييس أو المعايير التي يحددون على أساسها موقفهم من أي نظام حاكم.
لم تكن مجرد غلطة ، بل حماقة صدّقتها فأصابت مُخَّها بجلطة ، تباهت قبل وقوعها محطة بعد مَحطَّة ، ولم تستيقظ إلا وكيانها مهدَّد بين اللحظة واللَّحظة ، وغطرستها قصة استبداد من أصبح مصدرها في أس
بدعوة من أحد الإخوة المشرفين على تنظيم ندوة:”رمضان شهر القرآن” يوم السبت الماضي في فندق الخيمة حضرت متأخرة، وكان أكثر ما يشدني رغبة في المشاركة هو عنوانها وثنائية مضامينه، وبإلحاح من زملاء أعزاء تد
اللافتُ أن العميد اشدو أصبحَ ناطقاً سياسياً باسم موكله حين هجره الجميع، وقد أخذَ عليّ بعضُهم أنني علقتُ سباقاً على مرافعات اشدو التي سبقت المحاكمة بأشهر عديدة، وقيل لي ساعتها إن اشدو مُجرد محامٍ، و