رسالة شكر وامتنان وعرفان بالجميل إلي محظرة أهل ديدي وخصوصا أستاذي الغالي سيد عالي ولد مولاي أحمد حفظه الله ورعاه بسم الله الرحمن الرحيم عجزت الكلمات تعبر عن مدى الجميل والعرفان الذي بدر منكم تجاهي
يتوفر الشباب على مقدرة عجيبة على إحداث التغيير في مجتمعاتهم ، يستمدونها أساسا من عامل القوة والصحة اللذان يتميزان بهما دون الفئات العمرية الأخرى ، بالإضافة لقابلية الإستجابة والتفاعل و مسايرة مختلف
في الذكرى الرابعة لأبشع مجزرة جماعية في التاريخ الحديث نتذكر ولن ننسى الجموع الغفيرة من الشباب والنساء والكهول الذين وقفوا في صفوف منتظمة وعبروا بارقي الاساليب وأكثر الطرق سلمية وحضارية عن رفضهم
بالرغم من أن استفتاء التعديلات الدستورية كان من اللحظة الأولى أساسيا و مهما للرئيس محمد ولد عبد العزيز و بعض المحيطين من الدائرة السياسية ، و لكن الواقع يقول أن ثمة بعض الذين فشلوا فشلا كبيرا على م
إن امة بلا ماضي ،أمة بلا مستقبل ، وتلك حالة تعيدنا إلى أن نقرأ السياق الزمكاني الذي نتحرك فيه ونستشرق معا كأمة تجمعنا الحدود والجدود ،لرسم ملامح غد أفضل ،نتنفس فيه أكسجين الكرامة والعزة والشهامة ،و
في ظل هجمة الأقصى، و التمادي الصهيوني، والواقع العربي وتداعيات الوثبة الرباعية و عنتريات المقاطعة، و التموقع الطائفي والعقائدي، الذي بات يستغل للنيل من المقاومة و روافدها، و نعتها بالإرهاب و شيطنته