أخبار الناس : نثمن عاليا سياسة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لمحاربة الفساد والمفسدين، فهي أولي الأولويات لبلد ما زال يسير نحو التنمية، وهي سياسة ترتكز على أن الفساد هو المانع من نهوض البل
بعد انقشاع ضباب التشكيلة الحكومية الجديدة وما حمله من رسائل استشرافية للمرحلة المُقبلة ورؤية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لما يجب تحقيقه فيها تطبيقا لبرنامجه الطموح للبلد، فقد
الرجوع إلى الله يعني الرجوع إلى الحق والفضيلة والرحمة والعدل والإحسان، وعدم الاعتداء على أرواح الناس وحرماتهم، ودعوة الله للناس للتعاون والتكافل، وليس ما شوههه الفقهاء وكتب الروايات.
ينتقد المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي مبدأ “قطعية الثبوت والدلالة”الذي يعطل وظيفة العقل ويمنع المسلمين من التفكر في آيات الله واستنباط التشريعات التي تلائم تطور المجتمعات.
إذا كانت الفتوى هي بيان الحكم الشرعي المنزل في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، فإن ما يجري في واقعنا المعاصر من تعيين المفتين، وإنشاء دور ومؤسسات وهيئات للفتوى محلية وإقليمي
لقد وصف الله سبحانَه رسولَه بقولهِ: « وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ» «الأنبياء: 107» إنك يا محمد بما تقرر تكليفك به تحمل رسالة الله للناس جميعًا أن ينشروا الرحمة بينهم يتعاملو
من يملك القوة يملك الحق، وهذه القاعدة هي المتعامل بها في الحياة الدنيا منذ خلق آدم، وإذا استرجعنا قراءة التاريخ سنجد أن من ملك القوة فرض الحق بغض النظر إن كان حقًا أو باطلًا، وعلى صاحب الحق أن يتقص
أن يتعهد فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، فيوفي بعهده، فذاك شيء ألفناه ، أن يكون طموحه علي مستوي التحدي ، تلك نظرته للوطن وهكذا انطلق فخامته في تعهداته للشعب في مأموريته الأولي فأسس لإصلاح ال