من يملك القوة يملك الحق، وهذه القاعدة هي المتعامل بها في الحياة الدنيا منذ خلق آدم، وإذا استرجعنا قراءة التاريخ سنجد أن من ملك القوة فرض الحق بغض النظر إن كان حقًا أو باطلًا، وعلى صاحب الحق أن يتقص
هذا التخاذل المشهود والصمت المطبق من القيادات العربية والدول الإسلامية تجاه المجازر المتواصلة في غزة، والمطالبة بترحيل من تبقى من أبنائها إلى سيناء، هل هو مقدمة لخدعة جديدة عنوانها (أو
فى ظل حالة التخبط الفكرى وتصاعد العداء ضد الدين الإسلامي نتيجة الافكار الهدامة والمعلومات المغلوطة والأقوال المدسوسة التى نسبت زورا وبهتانا الى الاسلام ورسوله الكريم محمد (ص).
يقول الأستاذ علي الشرفاء: لقد سبق ونوَّهتُ في مقالات عدة بتصحيح مصطلح (الخطاب الديني) ليكون (تصويب الخطاب الإسلامي) بدلًا منه، لأنه لا بد من تحديد المقصود بأن الخطاب هو (الخطاب الإسلامي) الذي يعتمد
برحيل الوزير و النائب؛ السياسي محمد المخطار ول الزامل تفقد موريتانيا سياسيا، مهندساً، وإدارياً من طراز رفيع، حمل مشعل البناء في وقت مبكر، وكانت له صولات وجولات في السياسة، والتعمير، والدبلوماسية، و
شخصية وطنية واطار بارز ينحدر من ولايتي الحوض الغربي وكيدماغ.افني شبابه مناضلا شرشا في مقدمة صفوف الحركة المدرسية والطلابية مقدما الكثير من التضحيات عاني علي اثرها السجن والطرد وكل صنوف العزل والتشو
تناولت وسائل الاعلام وشبكة التواصل الاجتماعي منذ بعض الوقت الكتابة او الحديث عن اتفاق سياسي بين حزبي تكتل القوي الديمقراطية واتحاد قوي التقدم من جهة وحزب انصاف من جهة اخري.
إن كلَّ الأحكام المتعلقة بالإسلام وشريعة الله في العبادات وأركان الإسلام ما فرّط اللهُ في كتابهِ من شيء إلا بيّنه للناس بلغة عربية لا غموض فيها ولا ألغاز، ولا تحتاج لتفسيرات شيوخ الدين كما خاطب الل