ينتقد المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي مبدأ “قطعية الثبوت والدلالة”الذي يعطل وظيفة العقل ويمنع المسلمين من التفكر في آيات الله واستنباط التشريعات التي تلائم تطور المجتمعات.
إذا كانت الفتوى هي بيان الحكم الشرعي المنزل في كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، فإن ما يجري في واقعنا المعاصر من تعيين المفتين، وإنشاء دور ومؤسسات وهيئات للفتوى محلية وإقليمي
لقد وصف الله سبحانَه رسولَه بقولهِ: « وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ» «الأنبياء: 107» إنك يا محمد بما تقرر تكليفك به تحمل رسالة الله للناس جميعًا أن ينشروا الرحمة بينهم يتعاملو
من يملك القوة يملك الحق، وهذه القاعدة هي المتعامل بها في الحياة الدنيا منذ خلق آدم، وإذا استرجعنا قراءة التاريخ سنجد أن من ملك القوة فرض الحق بغض النظر إن كان حقًا أو باطلًا، وعلى صاحب الحق أن يتقص
أن يتعهد فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، فيوفي بعهده، فذاك شيء ألفناه ، أن يكون طموحه علي مستوي التحدي ، تلك نظرته للوطن وهكذا انطلق فخامته في تعهداته للشعب في مأموريته الأولي فأسس لإصلاح ال
في الحلقة الثامنة من كتاب (ومضات على الطريق) الجزء الأول يكمل المفكر العربي الكبير الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي حديثه عن أحلام أمريكا وإسرائيل في المنطقة العربية، فيقول: إن استهداف حزب الله وحم
بدأت بشائر موسم الأمطار تثير الفرح والسرور في أهل الأرياف والبوادي؛
تثير الفرح لأن الأمطار التي سجلتها مصالح الرصد الجوي تشير إلى موسم أمطار بإذن الله يبشر بخريف ممتاز.
أنه من المضحك والمبكي أن يحتج شيوخ الدين بالمحدثين وناقلي الروايات ويتركون ما نطق به رسوله الله عليه السلام وما بلغهم به من الآيات فيما يتعلق برفع أعمال الناس لله في شعبان، بالرغم أنهم شهدوا أن محم
أخبار الناس: التشكيل الحكومي المنتظر بعد تنصيب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، ورغم أن البعض يرى أنها تأتي في ظروف استثنائية أدت إلى إطالة أمد مخاضه، على اعتبار أن المرحلة السابقة ش