القواعد الإلهية التي تحقق الأمن والاستقرار والسلام، ليعيش الناس جميعاً في سعادة وسلام وهي كما يلي :
1) (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ) (آل عمران:103)
عندما قرر فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الترشح بعد أن كان السبيل الوحيد أمام البلد للنهوض به وبنا ء مجتمع متصالح مع ذاته لا غبن فيه كان أحد الإلتزامات البارزة في مشروع المجتمع
قد يتوقع منى من يقرأ هذا العنوان كاحتمال اول يحيل إليه أفق الانتظار أن اسرد الأحكام الفقهيه التى سطرها فقهاء ومجتهدوا الأمة في هذا الشأن وهذا بالطبع حقهم المشروع وهو المطلب الأول في سياق الحديث عن
الشيخ زايد رحمه الله هو الذي بادر كأول رئيس دولة عربية اتخذت قرار قطع البترول عن أمريكا والغرب، وكنت أنا شاهد عيان على هذا الحدث التاريخي، حين طلب منى أن أصله بوزير البترول الإماراتي مانع العتيبة أ
الصالحون هم الذين لبوا نداء الله في الذكر الحكيم في قوله سبحانه: (وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) (البقرة: 285)
المسلم يؤمن بكتاب الله الذي أنزله على رسوله ليبلغه للناس، وفيه التشريع الذي ينظم العلاقة بين الله والإنسان، وبين الإنسان وغيره من الناس، ووضع الله لخلقه منهاجًا وهو خارطة طريق لحياة الإنسان، تبين ل
١- الزكاة ليس لها وقت محدد في شريعة الله، وهي استحقاقها حين يتحقق المكسب أو الربح من نشاطه التجاري، أو الصناعي، أو الزراعي، وغير مرتبط بمدة زمنية، والقاعدة محددة بحصول المكسب.