حين خطط إخوة يوسف للغدر بأخيهم، وألقوه في غيابة الجب، التحفوا بسواد الليل وجاءوا أباهم عشاء يبكون، لحبك المشهد التمثيلي، وليكونوا أقدر على تصنع البكاء والحزن دون انكشاف أمرهم.
تابعت هذا الأسبوع فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في زياراته الميدانية للاطلاع على أوضاع المواطنين وطبيعة استفادتهم من الخدمات العمومية، وقد حركت في نفسي هذه اللفتة الكريمة من رئيس ا
سيجد المتابع صعوبة في فك لغز وتفسير المسلكيات التي تقوم بها الشقيقة السينغال اتجاه الجمهورية الإسلامية الموريتانية، كدولة شقيقة وصديقة تضم أكبر قدر من الجالية السينغالية بالخارج، إلا أنه يمكن تبرير
في حين غفلة من التاريخ، وصل الرئيس “ماكي صال” إلى السلطة بعد أن مل السنغاليون من تخريفات العجوز عبد الله واد، وبالفعل توقع الموريتانيون أن تشهد حقبة “صال”، مزيدا من التوتر بسبب مواقفه العدائية اتجا
إن الحالة السائدة في المجتمع الموريتاني والصورة العامة تمثل أفكار وقناعات لكل الجماعات القبلية التي ينتمي إليها الأشخاص والجماعات التي تؤمن بأن هذه الفوارق الاجتماعية هي في نظرهم من الهوية، ويفترض