كثر الحديث إعلاميا وسياسيا هذه الأيام عن الدور المرتقب للقوة المشتركة لدول الساحل الخمس (موريتانيا، مالي، النيجر بوركنفاسو، واتشاد)، وحقيقة تشكيلها، ودور الدول المؤسسة لها، وكيفية مواجهتها
إنما الحياة ابتلاء وامتحان كبير فإياكم وأن تعلوا شأن أمورها في قلوبكم أيها الناس فتصبحوا على ذلك من النادمين ، وليس كل أمر أُحسنَ الترويج له إعلاميا حتى خطف ذائقة الناس العامة بصواب وليس كل مستهجنٍ
جاء في كتاب "السير" لأبي إسحاق، و"التاريخ" للطبري أن للعرب قبل الإسلام شعيرة تتمثل في رجم قبر أبو رغال بعد الحج ، وظلت هذه الشعيرة في الفترة بين غزو أبرهة الأشرم حاكم اليمن عام الفيل 571م وحتى ظهور
هذا الكلام فيه حق وفيه باطل كما يقال، لأن فطرة أهل الخيام ليست سيئة، بل هي في أصلها أقرب للطيبة والاستواء، لكنها خضعت لمعاول الهدم والتشويه إلا قليلا، فأنتجت ما يشبه “وحوشا آدمية” تجاوز الحد في كل
المصادرة لم تعد تقتصر على حرية الإنسان ومعتقده، بل طالت الدين نفسه، فصادرت السلطةُ الدينَّ نصاً وتفسيرا وتأويلاً وتبشيراً به، ووظّفته لصالح سردية تخدم حكم الفرد وتسلّطه وتألّهه.
قرأت بالصدفة برنامج أحد المترشحين في مقاطعة أوجفت في التسعينات، أحسست بسعادة كبيرة وأنا أقرأ البرنامح، لا بل ذهب خيالي بعيدا إلى شوارع باريس وبعض الدول الإسكندنافية التي تفوتنا بمئات السنين الضوئية
لم يحدث في التاريخ السياسي العربي انتقال السلطة بالطرق العادية والمتعارف عليها، مثل انتهاء ولاية الحكم، أو الهزيمة في الانتخابات، أو التنازل بعد ثبات عدم القدرة على مزاولة مهام الإدارة والحكم بسبب
نعم نحن في بلد أعطت قيادته الضوء الأخضر لحرية التعبير وعلى رأسها حرية الصحافة فهي مقياس التعبير الحقيقي وعلى أساسها يتم منح مستوى ما يستحق البلد على مؤشر الحريات العالمية.
في بداية الأسبوع الماضي طلب مني بعض من يستسمن ورمي ويحسن بي الظن ـ عافاه الله من داء التغفيل ـ أن أُرافقه لحضور إفطار دُعي له ينظمه "مركز حماية اللغة العربية" لبعض سدنة الحرف حسب تعبير صديقي الطيب