لا شك أن توفر الأمن ضرورة من ضرورات الحياة، قد تفوق في المجتمع ضرورة الغذاء والكساء، والإطعام والدواء، بل إنه لا يستساغ طعام ولا دواء ولا سقاء ولا تعليم إذا فُقد الأمن، والأمان في حقيقته ومعناه لا
لكل أمة، في تاريخها لحظات مفصلية، تستأنف فيها مسيرتها الحافلة على قواعد جديدة تناسب المرحلة، وتجسر الماضي بالمستقبل في تناغم يجبر الانكسارات ويحقق وحدة تصور قادرة على تنفيذ مشروع اجتماعي تذوب فيه ا
أغبطك أيها الراحل العظيم على موتتك المزلزلة، وعلى شهادة الأمة لك بالخير، وعلى تسابقها في العفو عنك، وفي الدعاء لك والصلاة عليك والتحدث بمآثرك، وفي الإشادة بخلقك الرفيع وتواضعك العجيب..
حين إمتدحه ربه خاطبه بقوله تعالى : ” و إنك لعلى خلق عظيم ” ، و حين أخبر الناس عن نفسه صلى الله عليه و سلم ” قال : إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ، تلكم هي غاية رسالة ربنا و هدف بعثة نبينا محمد صلى ع
ليس الخروج عن المألوف لازمة سلوكية للمفكر فقد تكون علامة على الشطط والطيش والانحراف عن الصراط المستقيم والمنهج القويم ،ولذلك فإنني كنت اربا بالشنقيطي عن التمادي في هذه العادة السيئة التي أصبح اليوم
انتقل إلي رحمة الباري، أمس الجمعة، الرئيس السابق اعلي ولد محمد فال عن عمر قد لا يكون طويلا بقياس الزمن العادي لكنه مديد بمقياس الفعل والحضور والأثر الذي يتركه الإنسان في الحياة حيث حقق فيه من خدمة
منذ قرابة السنتين امسيت متابعا للفيسبوك ومن خلاله صرت متابعا ليوميات موريتانيا وقد لاحظت خلال ثلاثة وعشرين شهرا الماضية وهي الفترة التي تابعت فيها يوميات ما يحصل في موريتانيا وخلاصة مالاحظته في هذه